العين …. تلك الجوهرة المشرقة والتي تحتل مكان الصدارة في منظومة “جمال الوجه” قد يشوه جمالها أحياناً عيوب خلقية أو إصابات أو أمراض مكتسبة، أو تغيرات مصاحبة لتقدم العمر، مما يسبب قدراً كبيراً من المعاناة النفسية والاجتماعية للفرد المصاب والمحيطين به بالإضافة إلى الإعاقة البصرية. ومن أمثلة هذه المشكلات : • انسدال الجفون خاصة عند الأطفال. • انحناء حافة الجفن ( للداخل أو الخارج). • التجمعات الدهنية في أجفان العين. • ضمور العين أو جحوظها. • أمراض الجهاز الدمعي مثل انسداد القنوات الدمعية. • تشوه الجفون الخلقي المصاحب لتقدم العمر. وحتى وقت قريب، كان التعامل مع هذه المشكلات يشكل تحدياً كبيراً لكل من الطبيب والمريض يتمثل في صعوبة تحقيق الموازنة بين علاج المشكلة – والحفاظ في نفس الوقت – على جمال العين. ولكن مع التقدم العلمي المذهل وفي مركز (الاستشاريون لطب العيون) حيث نمتلك الخبرات الراقية وأحدث التقنيات العالمية… نستطيع تحقيق الموازنة. معنا… سوف ترى الحياة بعيون جميلة.