الاسئلة الشائعة

أسئلة شائعة عن عمليات تصحيح النظر

نعم مفيدة ولكن بعد الأربعين ، كل البشر بلا استثناء تبدأ لديهم الحاجة لنظارة قراءة ، عمليات التصحيح تعدل النظر للبعيد ولا علاقة لها بنظارة القراءة.

يفضل أن تنتظر المرأة الحامل حتى إتمام الولادة وشهرين بعدها قبل إجراء العملية .

عمليات تصحيح النظر تساعد على التخلص من النظارة ولا علاقة لها بالكسل (ضعف العصب) وبالتالي إذا كان الكسل هو الغالب فلا فائدة من العملية ، أما إذا كانت نسبة الكسل بسيطة فإن العمليات تفيد الشخص بنفس القدر الذي تفيده النظارة .

المرور بنجاح في الفحوصات التي تسبق العملية وهي كثيرة ويتم مناقشة نتائجها مع الطبيب.

عدم التدخين يوم العملية وعدم ارتداء العدسات وعدم وضع مساحيق التجميل في نفس يوم العملية.

السنة الأولى فترة طويلة ، عادة يكون الالتزام بالقطرات عدة أشهر وتختلف حسب الحالة ودرجة الضعف .

جميعها يتم فيها إعادة تشكيل القرنية (سطح العين الخارجي) إما من على السطح (السطحي) أو في العمق (الليزك- الفمتو ليزك)

غالبًا يناسب أغلب الناس ، ويعتبر من أكثر الأنواع أمانًا ولكن اختيار نوع العملية يقرره الطبيب بعد دراسة الحالة .

إذا كانت حالة القرنية ملائمة بناءا على الفحوصات ، وتم إجراء العملية بنجاح وتم الالتزام بالتعليمات ، فلا يوجد سبب (بإذن الله )لكي تتضرر القرنية أو العين .

القرنية المخروطية مرض لايصلح معه تصحيح النظر بالليزر ولابد من علاجه أولاً، ومن ثم تقييم الحالة لتحديد إمكانية التخلص من النظارة بعد ذلك.

نسب عالية جدا بإذن الله – إذا كانت الفحوصات ملائمة – تكاد تقترب من 100% والكمال لله وحده.

الأيام الأولى بعد عمليات تصحيح النظر كباقي الأيام ، يمكنك فيها ممارسة الحياة بشكل طبيعي ولكن سيكون عليك الالتزام بأشياء بسيطة لضمان سلامة عينك وضمان تحقيق أفضل نتيجة للعملية بإذن الله

  • عدم حك أو فرك العين مدة 7 أيام .
  • عدم إيصال الماء أو الصابون إلى العين ويمكن الوضوء أو الاستحمام مع اغماض العين بشكل جيد مدة 7 أيام .
  • عدم الجلوس في اماكن بها (ابخره – اتربة – عطور – أو دخان )
  • استخدام النظارات الشمسية لمدة اربعه اشهر من يوم العملية لحماية العين من الشمس .
  • استعمال القطرات الموصوفة حسب تعليمات الطبيب .
  • عدم لبس العدسات اللاصقه ووضع المكياج أوالسباحة  قبل  اسبوعين  من العملية.

لا مـــانع من:

  • مشاهدة التلفاز استخدام الهاتف أو الكمبيوتر.
  •  استخدام قطرتين في نفس الوقت مع ضرورة الانتظار 5 دقائق بين كل قطرة والأخرى.

هذا هو الهدف من إجراء عمليات تصحيح النظر ، خاصة إذا كان النظر قبل العملية 6/6 بالنظارة .

بعد الله ، الطبيب هو أهم سبب لنجاح العملية .

تعالج الانحراف الذي لايكون علامة على استعداد لحصول قرنية مخروطية ، من 3 إلى 4 درجات انحراف يمكن تصحيحها وأحيانًا أكثر بعد حالات زراعة القرنية .

في عدة أيام بعد الليزك ، وعدة أسابيع بعد الليزر السطحي .

لا توجد درجة محددة ، يعتمد الأمر على حالة القرنية، قد يتم تصحيح درجات الضعف حتى 7 و 8 درجات وأحيانًا لايمكن تصحيح درجة أو درجتين ، لكن عادة نبدأ في التفكير في زراعة العدسات بعد 5-6 درجات .

العدسات اللاصقة لديها الكثير من المضاعفات لكن بعد تركها لفترة معينة تعود القرنية إلى طبيعتها.

أي شخص يحتاج إلى نظارة طبية وحالة عينه لا تمانع بمعنى أن فحوصاته ملائمة.

لأن العملية تجرى مرة واحدة فقط ويجريها طبيب مختص بعد التأكد من ملائمتها للعين أما العدسات فتأثيرها تراكمي ويستمر لعشرات السنين ، وقد تحدث المضاعفات فجأة كأي قنبلة موقوتة ، كما أن مضاعفات العدسات أخطر بكثير (عدوى داخلية) .

حوالي 5 دقائق لكل عين .

يقوم أولاً بتهيئة العين (حسب التقنية المستخدمة ) ثم يقوم بتسليط الليزر لتعديل شكل القرنية لكي يتلاءم مع حاجة المريض والنظر المطلوب .

هناك أعراض جانبية للعملية ومعظمها مؤقتة مثل الجفاف أو عدم استقرار النظر كما تنعدم خطورة حدوث عدوى بعد التئام الجرح بالكامل ، ويتم تفادي القرنية المخروطية باختيار القرنية السليمة .

غير صحيح ، ولكن قد تحتاج إلى نظارة قراءة بعد الأربعين ، وقد يحدث تراجع بسيط نسبته 1-2% من المرضى خلال السنة الأولى

غير صحيح ،يوجد العديد من أطباء العيون قاموا بإجراء عمليات التصحيح ولكن ليس من الضروري أن يقوموا باطلاع مرضاهم على ذلك هذا عدا أن طبيب العيون إنسان وقد لا تناسبه العملية لأنها في النهاية عملية اختيارية .

القيام بزيارة الطبيب وإجراء الفحوصات والتأكد من مناسبة العملية له .

أسئلة شائعة عن الحول

الحول هو أنحراف العين وغالبًا مايكون مرئي أما الأنحراف أو الاستجماتيجزم هو تحدب في القرنية ولايكون مرئي.

نعم يمكن علاج معظم حالات الحول، لكن بعض أنوع الحول الشللي الكامل يصعب علاجها وهو ما يتم اكتشافه بالفحص .

حسب درجة الحول ، الدرجة الصغيرة يصعب أكتشافها أم الدرجات المتوسطة والكبيرة فيسهل اكتشافها.

العلاج يبدأ بالكشف على العين مع فحص حاجة الطفل للنظارة ومدى تساوي قوة الأبصار للعينين ، من ثم يتم تحديد درجة الحول والعلاج المناسب للحالة مع التأكيد على ضرورة عدم إهمال الحول عند الأطفال لانه قد يتسبب لاقدر الله في كسل لايمكن علاجه مدى الحياة.

بعض أنواع الحول وراثية.

علاج الحول يكون عند اكتشافه وليس هناك عمر محدد لعلاجه.

نعم يمكن اجراء عمليات الحول مرة أخرى ، ونسبة النجاح تعتمد على درجة الحول .

نعم ولكن نسبة عودة الحول مرة أخرى تكون أعلى من العمليات .

نسب النجاح بالعموم عالية ولكنها عند الأطفال أعلى من الكبار.

نعم يمكن تصحيح النظر في وجود الحول مع ضرورة المريض المتابعة لاحقًا مع استشاري الحول .

أسئلة شائعة عن المياه الزرقاء (الجلوكوما)

الماء الأبيض هو عتامة في عدسة العين نتيجة التقدم في العمر أو نتيجة الأمراض الأخرى مثل السكر وإصابات العين واستخدام الكورتيزون لفترة طويلة ويعتبر الماء الأبيض طبيعي ، أما الماء الأزرق فهو عبارة عن ارتفاع في ضغط العين ويعتبر مرض قد يؤدي إلى العمى في حالة الإهمال في العلاج أو المتابعة .

الماء الأزرق او الجلوكوما لا تؤثر على حدة النظر ولكن تؤثر على المجال البصري .

80% بدون سبب

20% نتيجة لأحد الأسباب التالية :

مابعد عمليات العيون

إصابات العين

استخدام الكورتيزون لفترة طويلة خاصة بسبب امراض الحساسية

أو بعض الأمراض الوراثية

الهدف من عمليات الماء الأزرق هو تخفيض ضغط العين إلى المعدل الطبيعي تقريبًا ، وذلك للمحافظة على ماتبقى من العصب البصري ، لكن ما فقده المريض من نظر نتيجة ضمور العصب لايمكن استرداده بأي طريقة من الطرق إلا بإذن الله .

في المستقبل إن شاء الله ، سوف يكون هناك دور لزراعة الخلايا الجذعية لاستعادة ضمور العصب البصري لكن حتى الآن معظمها تجارب على الحيوانات ولم يثبت إلى الآن نتائجها على الإنسان ، ومعظم الدعايات الموجودة غير أكيدة ، وننصح المرضى بعدم الانجراف نحو هذه الدعايات حتى يثبت عالميًا سلامة ونجاح هذه العمليات .

نعم تتحول في حال الإهمال (إذا نضجت أكثر من اللازم) ، لذلك لابد من المراجعة كل شهرين عند استشاري الماء الأبيض وفي حال نضجت أو تجمدت أو ارتفع ضغط العين تصبح العملية مستعجلة !

نعم ومنها التهابات داخل العين ، بعض العمليات الجراحية داخل العين نتيجة وجود مضاعفات ، استخدام قطرات الكورتيزون لمدة طويلة وهو السبب الأشهر، ولا علاقة للأكل او استخدام الجوال والكمبيوتر برفع ضغط العين

في حالة اهماله لاستخدام العلاج ومتابعة طبيب الجلوكوما بانتظام .

نعم يمكن تصحيح النظر في وجود الحول مع ضرورة المريض المتابعة لاحقًا مع استشاري الحول .

بالكشف الدوري المبكر وخاصة لمن بلغوا 40 سنة والإصرار على الطبيب كي يقوم بفحص ضغط العين حتى في حالة الفحص العام وخاصة لمن لديهم تاريخ مرضي في العائلة .

علاج الماء الأزرق له 3 طرق ، إما بالقطرات ، وإما عن طريق الليزر وإما جراحيًا ، الطبيب المختص هو من يحدد الطريقة الأفضل أو الجمع بينها .

أسئلة شائعة عن المياه البيضاء !

الماء الأبيض هو : عتامة تحدث في عدسة العين، أما الماء الأزرق أو الجلوكوما فهو ارتفاع في ضغط العين يتسبب في تآكل العصب البصري مما يؤدي إلى انحسار في مجال الرؤية ، وفي الحالتين فلا يوجد ماء في العين كماهو شائع .

أهم الأسباب : تقدم السن ( تبدأ في الظهور تقريبًا في عمر ال 60 ) ،

ومن الأسباب التي تسرع حدوثها ، الإصابة بالسكري ، استخدام علاجات الكورتيزون لفترة طويلة جدا ، إصابات العين الشديدة والتهابات القرنية (الجسم الهدبي )، في الأغلب يصاب غالبية الناس بالمياه البيضاء بسبب تقدم السن وتجنب الأسباب المذكورة قد يؤخر حدوثها .

ضبابية في الرؤية (تغبيش) أو الشعور بوجود ستار

 في بعض الحالات صداع أو ازدواجية في الرؤية  مع التركيز

الانزعاج من الاضاءات

ولا تسبب المياه البيضاء ألم أو احمرار في العين

غير صحيح!

خاصة الآن مع تطور العمليات (الفايكو) أصبح من السهل إزالة المياه البيضاء بالموجات الصوتية فور تكونها ، وفي حال تركها حتى تتحجر تزيد احتمالية حدوث مضاعفات .

حتى الآن ، لايوجد علاج لها غير التدخل الجراحي ولم يثبت فعالية للقطرات أو الحقن أو غيرها .

لا تعتبر المياه البيضاء خطيرة ، وفي حال تركها وتجاهلها إلى أن تتحجر قد تزيد احتمالية حدوث التهابات داخل العين ، أما احتمالية تحولها لماء أزرق فه احتمالية نادرة الحدوث هذه الأيام ولله الحمد .

مدة العملية 15 دقيقة ولا يشعر الشخص أثناءها أو بعدها بألم .

في العادة ، يتحسن النظر تدريجيًا بعد العملية ، وفي بعض الأحيان يتحسن بشكل سريع وأحيانًا يكون أسوء منه قبل العملية ويبدأ بالتحسن مع العلاج .

إذا كان الشخص لا يرغب في استخدام النظارة بعد العملية .

الماء الأزرق أخطر خاصة وأنه لايوجد له علاج ، الهدف من القطرات والعمليات  هو الحفاظ فقط العصب البصري من التلف .

نعم ، بعض الأنواع النادرة من المياه البيضاء تصيب الأطفال حديثي الولادة أو الأشخاص في سن الشباب وقد يكون لها أسباب وراثية .

يتم بداية إزالة العدسة المعتمة بالموجات  الصوتية من خلال شق صغير في طرف العين ، بعدها يتم زراعة عدسة جديدة مكان العدسة التي تمت ازالتها وفي الأغلب الجرح لا يحتاج إلى خياطة .

تعتبر المياه البيضاء السبب رقم 1 للعمى الذي يمكن علاجه.

قبل العملية :

يجب أن يكون المريض صائمًا

أن يأخذ علاجات الضغط والسكر صباح يوم العملية

أن يتبع تعليمات طبيب التخدير

النوم جيدًا

بعد العملية :

يُمنع حك العين

عدم ممارسة الرياضة العنيفة لمدة أسبوع

عدم رفع الأشياء الثقيلة لمدة أسبوع

عدم الانحناء أو الركوع أو السجود

عدم النوم على الوجه أو البطن

الحرص على عدم وصول الماء للعين لمدة أسبوع

لايوجد فترة نقاهة ويستطيع الشخص ممارسة حياته بشكل طبيعي بعد العملية .

لايوجد وقت معين ، عندما تؤثر المياه البيضاء على حياة الشخص اليومية يجب أن يقوم بإزالتها .

عندك سؤال أو استشارة ؟

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *